حاربي مشاكل البشرة التي يسبّبها لك الصيف
مع قدوم فصل الصيف ذي العوامل الطبيعية الضارة جدًا بالبشرة، لا شك في أنك ستتعرّضين لكافة أنواعها مثل أشعّة الشمس الضارة، الى جانب العوامل الكثيرة الأخرى مثل الرطوبة والتعرّق والحرارة وبالتالي بشرتك ستصاب بالكثير من الشوائب جراء جفافها. فما هي الوسائل الأمثل للحصول على بشرة منتعشة وخالية من العيوب في هذا الفصل الشرس؟
سيترك الطقس الحار والرطب آثاره على بشرتك طوال اليوم، وسيسبّب تراكم الأوساخ والعرق، لذلك عليك أن تزيلي هذه الطبقة بواسطة غسول مقشر كيميائي. لكن لا تفرّطي في استخدامه وإلاّ فستحصلين في النهاية على بشرة جافة وحسّاسة.
في السياق ذاته، أثبتت الدراسات أنّ مضادات الأكسدة تساعد على تقليص مدى تضرّر البشرة إثر تعرّضها لأشعّة الشمس ونقص الماء. لذلك اختاري السيرومات الغنية بمضادات الأكسدة مثل الشاي الأبيض أو مستخلصات الشاي الأخضر، والفيتامين E. احرصي على استخدامها يوميًّا لتكون الأساس على بشرتك في الصباح؛ ضعيها أوّلًا بعد الغسول وقبل الكريم المرطب الذي لا ضير في أن يكون غنيًا بدوره بمضادات الأكسدة.
لا تكتسبي سمرة حقيقية! تتعدّد الخيارات المطروحة أمامك ليشرق وجهك بلون برونزي متوهّج، من كريمات الترطيب التي تسمح لك بالحصول على السمرة تدريجًا، وكريمات الترطيب الملوّنة، إلى بودرة المكياج باللون البرونزي.
البودرة خيار مذهل لصاحبة البشرة الدهنية لأنّها ستخفّف من لمعان هذا النوع من البشرة الذي تزيده الحرارة والرطوبة سوءًا. ابتعدي عن الجلوس لفترات طويلة تحت أشعّة الشمس للحصول على لون السمرة الذي تبتغينه لأنك بذلك تتسبّبين بنفسك بالشيخوخة المبكرة، الى جانب احتمال الإصابة بسرطان الجلد.
النهار طويل في الصيف، فلمَ لا تدعين أحدًا يهتمّ بك ولو لمرّة على سبيل التغيير واحصلي على علاج للوجه عند بداية فصل الصيف وقبل الانطلاق في العطلة الصيفية. كذلك لا ضير أبدًا من علاج للوجه في منتصف الصيف حتّى لو كنت خارج البلاد واختاري منتجعًا هادئًا تخضعين فيه لعلاج ينظّف وجهك ويغذّيه.
سيترك الطقس الحار والرطب آثاره على بشرتك طوال اليوم، وسيسبّب تراكم الأوساخ والعرق، لذلك عليك أن تزيلي هذه الطبقة بواسطة غسول مقشر كيميائي. لكن لا تفرّطي في استخدامه وإلاّ فستحصلين في النهاية على بشرة جافة وحسّاسة.
في السياق ذاته، أثبتت الدراسات أنّ مضادات الأكسدة تساعد على تقليص مدى تضرّر البشرة إثر تعرّضها لأشعّة الشمس ونقص الماء. لذلك اختاري السيرومات الغنية بمضادات الأكسدة مثل الشاي الأبيض أو مستخلصات الشاي الأخضر، والفيتامين E. احرصي على استخدامها يوميًّا لتكون الأساس على بشرتك في الصباح؛ ضعيها أوّلًا بعد الغسول وقبل الكريم المرطب الذي لا ضير في أن يكون غنيًا بدوره بمضادات الأكسدة.
لا تكتسبي سمرة حقيقية! تتعدّد الخيارات المطروحة أمامك ليشرق وجهك بلون برونزي متوهّج، من كريمات الترطيب التي تسمح لك بالحصول على السمرة تدريجًا، وكريمات الترطيب الملوّنة، إلى بودرة المكياج باللون البرونزي.
البودرة خيار مذهل لصاحبة البشرة الدهنية لأنّها ستخفّف من لمعان هذا النوع من البشرة الذي تزيده الحرارة والرطوبة سوءًا. ابتعدي عن الجلوس لفترات طويلة تحت أشعّة الشمس للحصول على لون السمرة الذي تبتغينه لأنك بذلك تتسبّبين بنفسك بالشيخوخة المبكرة، الى جانب احتمال الإصابة بسرطان الجلد.
النهار طويل في الصيف، فلمَ لا تدعين أحدًا يهتمّ بك ولو لمرّة على سبيل التغيير واحصلي على علاج للوجه عند بداية فصل الصيف وقبل الانطلاق في العطلة الصيفية. كذلك لا ضير أبدًا من علاج للوجه في منتصف الصيف حتّى لو كنت خارج البلاد واختاري منتجعًا هادئًا تخضعين فيه لعلاج ينظّف وجهك ويغذّيه.